Image

كيف تمكن الرئيس تبون أن يتحول إلى زعيم حقيقي للتغيير ؟ ..و ما هو المخطط الكامل لتحويل الجزائر إلى قوة صاعدة تدق أبواب ” البريكس “؟ ..ولماذا إختار الرئيس السياسية الهجومية ؟..و هل تستغل الدول العربية قمة بلد الشهداء لإنهاء الإحتقان و الخصومات ؟..إليكم الأجوبة

كيف تمكن الرئيس تبون أن يتحول إلى زعيم حقيقي للتغيير ؟ ..و ما هو المخطط الكامل لتحويل الجزائر إلى قوة صاعدة تدق أبواب ” البريكس “؟ ..ولماذا إختار الرئيس السياسية الهجومية ؟..و هل تستغل الدول العربية قمة بلد الشهداء لإنهاء الإحتقان و  الخصومات ؟..إليكم الأجوبة

الجزائر الآن ـ الإلتزامات 54 للرئيس عبد المجيد تبون التي تجسدت  منها 80 بالمائة مكنت من تشديد أعمق للإطار المؤسساتي ، ترسيخ للدميقراطية ،تدعيم الجانب الإجتماعي و تحرير الإقتصاد الوطني .

الرئيس تبون الذي يعكف على تغيير البلاد يتقدم بعزيمة قوية  نحو الهدف وهو تحويل  الجزائر إلى قوة صاعدة تدق أبواب مجموعة البريكس .

الجزائر التي إسترجعت قواها غداة 12 ديسمبر 2019 أصبحت قوة فاعلة على المستوى الدولي .

رئيس الجمهورية الذي يحدد معالم السياسية الخارجية إختار الديبوماسية الهجومية و التي أصبحت تعطي أكلها اليوم .

الجزائر أصبحت تلعب على عدة جبهات و أصعدة من أجل تحقيق السلام في المعمورة .

بمبادرة من الرئيس تبون قادت الجزائر بنجاح لقاء المصالحة بين الفصائل الفلسطينية تجسدت بإعلان الجزائر  .

بمبادئها الثابتة تعمل الجزائر بدون هوادة على تعزيز الوحدة في الإتحاد الإفريقي و العالم العربي .

مؤتمر القمة العربية القادم بالجزائر  سيكون بدون شك محطة مهمة  للدول العربية، المطالبة بإستغلال موعد الجزائر لإنهاء الإحتقان والخصومات .

مكاسب الجزائر في نفس العهدة الرئاسية الحالية   عديدة و قيمة  .

فإنتخاب الرئيس تبون أنهى فترة طويلة من الهزات التي من خلالها تمكنت الأوليغارشيا الناهبة من بسط نفوذها و قبضتها على البلاد و التي كادت أن تعصف به إلى الهاوية.

اليوم شعبية الرئيس في منحنى تصاعدي وعمله المتواصل والدؤوب إستقطب إنخراط شريحة عريضة من المجتمع بهدف واحد وهو خدمة الشعب في إطار غير متحزب وعلى المدى البعيد لبناء جزائر جديدة .

المقالة التالية
الأخبار المتعلقة
آخر الأخبار